الطموح ينسيك الجروح
صفحة 1 من اصل 1
الطموح ينسيك الجروح
الـــطـــمــــوح ينـــســـيــك الـــجــروح
الحيــآة تمـضـي ولا تتوقـف والقلـب يحمـل ويتحمـل كـل مآيصآدفـه والعيـن تنظـر وتـذرف مآ تكنـه ؛؛
والمآضي يبقـى بسلـة الذكـرى وأن حآولنآ تجآهلـه ؛؛ والجـروح تختـلف بالدرجآت والمسميآت ؛؛
ولكـن الحيآة تمضـي ولا تتوقـف ...
ويسـير بنآ هذآ الطـريق إلى مآقدرهـ الله تعآلى لنآ من أمور نجهلهآ ولا نعلم مآ تـُـخفيه ؛؛
ويبقـى دور المؤمن في تقبل قدرهـ والايمآن بـه (خيرهـ وشـرهـ) ؛
إن خير حمـد الله عليـه وأن شر صبـر وأحتسـب .. والحمـد لله على كـل حآل فأمر المؤمن كـله خير ؛؛
قلـوب صآبهآ مآ أصآبهآ من لوعـة الحرمآن وهـم الزمآن وحـرقـة الأحزآن ورحـيل أو فقدآن ؛؛
كيفمآ حآول القلـب دفنهآ تأبى الا تضـع وسمهآ على وجـه ذلكـ الانسآن ؛
أشيآء نجدهآ بيـن الضلـوع وقل من نجى قلبـه منهآ ولا أبآلـغ أن قلت أنـه محآل قلب لا هـم يصآحبـه .
ليـس هذآ محـور الحـديـث ولا المهـم بل الأهـم كيف لنآ أن نتخـلص من كـل هذآ !
وكيـف لنآ أن نجعـل المآضي شيء من النسيآن ويبقى مآضي ونمـضي للإمآم !
لم أجـد أفضـل من الطمـوح بعـد التوكـل على الله والاستعآنـة بـه
نعـم الطمـوح يـُـنسيـك الجـروح شعـآر رآئـع يحمـل معآنـي كثيرة ولـه أثـر جميل مفيـد ؛؛
أن تبحـث وتعيـد ذكريآت مآ فآت وتبقى سجـين الدمعـة والأهآت شيء بالتأكيـد سلبـي ؛
بل أجعـل لك أهـدآف سآميـة تأمـل بإذن الله تحقيقهآ وتسعـى جدياً لذلكـ ؛
أطلـق خيآلكـ وحلمك إلى أبعـد مـدى وكيـف لك تحقيـق مرآدكـ وأمنيآتك الغآليـة ؛؛
أهـدآف قريبـة في تحقيقهآ وأخـرى على الأمـد الطـويل وكلـهآ بتوفـيق المولى عز شأنـه ؛
تحـدث بهآ ودونهآ حتى تعـود إليهآ بين الحـين والآخـر وتشآهـد تقـدمـكـ نحـو مرآدكـ ؛
يـُـقآل بأن الشخـص الذي يتحـدث بأهدآفـه ويدونهآ يحقق نسبـة عآليـة منهآ بعون الله ؛؛
ثم لمـدى جـديتـه وطمـوحـه وحـرصـه في السعـي نحـو الهـدف ؛؛
وجعـل القـول فعـل على أرض الوآقـع ؛؛
حيـن نجعـل أهدآفنآ سآميـة تكـون همتنآ عآليـة وأمآنينآ غآليـة ونستثمر كل دقيقة وثآنيـة ؛؛
بهـذآ نكـون قـد أرحنآ العقـول من التفكيـر بشيء قـد رحـل حـلوهـ ومـرهـ
فهنآك شيء نريـد الوصول إليـه ومن أجـله شحنآ الهمم لصـعـود القمم ؛
تخيل للحظـة أنك بإذن الله حققت هـدفـك الذي تطمـح للوصول لـه بعـد مآ أخـذ منك وقتك وجهـدك
أما نسيـت جروحك وأحزآنك وأنت في طريـقك لهـدفك؛؛
والأجمـل من هذآ أما تقدمـت نحـو الأمآم ولو خطـوة وأضفت لنفسك مآ تتمنـى ..
نعـم هذآ أفضـل من أن تبقى تحـت عتمـة المآضي وجـروحـه تسآمرهآ وتبكـي عليهآ .
من الآن أجعـل لك ـ أهدآف رآئعـة وشمـر عن سآعـديـك ـ وأسلك طريـق الوصول نحوهآ ؛؛
لا تستعجـل النتآئـج وأستمتـع بوقتك ـ وأنـت في طـريق القمـة .
وتـذكـر دآئمـاً لـذة وطعــم النجــآح بعـد تلك الصعآب؛؛
وأفتـح للأمـل بآب وأن كآن بريقـه بيـوم من الأيآم قـد غآب ؛؛
والحـذر الحـذر من مصآحبـة ذلك اليآئس فإنـه محبـط لا يزيد همتكـ الا خذلآن وعزيمتك ـ إنحدآر .
لا تنتظـر تقييمك ـ من شخـص يحتآج لمـن يقيمـه حتى يستقيم إعوجآجـه
الحيــآة تمـضـي ولا تتوقـف والقلـب يحمـل ويتحمـل كـل مآيصآدفـه والعيـن تنظـر وتـذرف مآ تكنـه ؛؛
والمآضي يبقـى بسلـة الذكـرى وأن حآولنآ تجآهلـه ؛؛ والجـروح تختـلف بالدرجآت والمسميآت ؛؛
ولكـن الحيآة تمضـي ولا تتوقـف ...
ويسـير بنآ هذآ الطـريق إلى مآقدرهـ الله تعآلى لنآ من أمور نجهلهآ ولا نعلم مآ تـُـخفيه ؛؛
ويبقـى دور المؤمن في تقبل قدرهـ والايمآن بـه (خيرهـ وشـرهـ) ؛
إن خير حمـد الله عليـه وأن شر صبـر وأحتسـب .. والحمـد لله على كـل حآل فأمر المؤمن كـله خير ؛؛
قلـوب صآبهآ مآ أصآبهآ من لوعـة الحرمآن وهـم الزمآن وحـرقـة الأحزآن ورحـيل أو فقدآن ؛؛
كيفمآ حآول القلـب دفنهآ تأبى الا تضـع وسمهآ على وجـه ذلكـ الانسآن ؛
أشيآء نجدهآ بيـن الضلـوع وقل من نجى قلبـه منهآ ولا أبآلـغ أن قلت أنـه محآل قلب لا هـم يصآحبـه .
ليـس هذآ محـور الحـديـث ولا المهـم بل الأهـم كيف لنآ أن نتخـلص من كـل هذآ !
وكيـف لنآ أن نجعـل المآضي شيء من النسيآن ويبقى مآضي ونمـضي للإمآم !
لم أجـد أفضـل من الطمـوح بعـد التوكـل على الله والاستعآنـة بـه
نعـم الطمـوح يـُـنسيـك الجـروح شعـآر رآئـع يحمـل معآنـي كثيرة ولـه أثـر جميل مفيـد ؛؛
أن تبحـث وتعيـد ذكريآت مآ فآت وتبقى سجـين الدمعـة والأهآت شيء بالتأكيـد سلبـي ؛
بل أجعـل لك أهـدآف سآميـة تأمـل بإذن الله تحقيقهآ وتسعـى جدياً لذلكـ ؛
أطلـق خيآلكـ وحلمك إلى أبعـد مـدى وكيـف لك تحقيـق مرآدكـ وأمنيآتك الغآليـة ؛؛
أهـدآف قريبـة في تحقيقهآ وأخـرى على الأمـد الطـويل وكلـهآ بتوفـيق المولى عز شأنـه ؛
تحـدث بهآ ودونهآ حتى تعـود إليهآ بين الحـين والآخـر وتشآهـد تقـدمـكـ نحـو مرآدكـ ؛
يـُـقآل بأن الشخـص الذي يتحـدث بأهدآفـه ويدونهآ يحقق نسبـة عآليـة منهآ بعون الله ؛؛
ثم لمـدى جـديتـه وطمـوحـه وحـرصـه في السعـي نحـو الهـدف ؛؛
وجعـل القـول فعـل على أرض الوآقـع ؛؛
حيـن نجعـل أهدآفنآ سآميـة تكـون همتنآ عآليـة وأمآنينآ غآليـة ونستثمر كل دقيقة وثآنيـة ؛؛
بهـذآ نكـون قـد أرحنآ العقـول من التفكيـر بشيء قـد رحـل حـلوهـ ومـرهـ
فهنآك شيء نريـد الوصول إليـه ومن أجـله شحنآ الهمم لصـعـود القمم ؛
تخيل للحظـة أنك بإذن الله حققت هـدفـك الذي تطمـح للوصول لـه بعـد مآ أخـذ منك وقتك وجهـدك
أما نسيـت جروحك وأحزآنك وأنت في طريـقك لهـدفك؛؛
والأجمـل من هذآ أما تقدمـت نحـو الأمآم ولو خطـوة وأضفت لنفسك مآ تتمنـى ..
نعـم هذآ أفضـل من أن تبقى تحـت عتمـة المآضي وجـروحـه تسآمرهآ وتبكـي عليهآ .
من الآن أجعـل لك ـ أهدآف رآئعـة وشمـر عن سآعـديـك ـ وأسلك طريـق الوصول نحوهآ ؛؛
لا تستعجـل النتآئـج وأستمتـع بوقتك ـ وأنـت في طـريق القمـة .
وتـذكـر دآئمـاً لـذة وطعــم النجــآح بعـد تلك الصعآب؛؛
وأفتـح للأمـل بآب وأن كآن بريقـه بيـوم من الأيآم قـد غآب ؛؛
والحـذر الحـذر من مصآحبـة ذلك اليآئس فإنـه محبـط لا يزيد همتكـ الا خذلآن وعزيمتك ـ إنحدآر .
لا تنتظـر تقييمك ـ من شخـص يحتآج لمـن يقيمـه حتى يستقيم إعوجآجـه
Dreams4ever- F9
- عدد الرسائل : 48
تاريخ التسجيل : 08/10/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى